رواية التقليد
ولو مۏت جول لأختي مبروك واني اكيد هكون مبسوطه جووي ان اختي هي ال اتجوزت حازم ... دنيا
انتحبت عتاب من قراءه الورقه وهي تبكي بشده فنظر رمضان اليها وتحدث مردفا لو حازم عرف الحكايه دي مش هيجدر يستحمل يا بنتي ... بس انا كان لازم اجولك علشان متفتكريش اني بكرهك وكنت عايز اڤضحك وبتار اختك هيجي صدجيني اللواء سامي يبجي ابن عمي وهو عارف كل حاجه ومش هيسكت غير لما يجيب بتار اختك
نظرت عتاب اليه ثم ركضت الي غرفتها وانفحرت في البكاء وهي تتذكر كلمات اختها ... اي حب هذا لتضحي بنفسها من اجل سمعه حبيبها ... كيف تضحي بنفسها هكذا تبا لهذا الحب .... سمعت عتاب صوت حازم من الخارج فدخلت الي الحمام بسرعه وغسلت وجهها وخرجت فوجدت حازم يمزح مع اخيه ووالده فدخلت الي المطبخ وبدأت تساعد دلال في طهي الطعام ثم وضعوه علي الطاوله وبداوا في تناول الطعام وبعدها جلسوا طوال الليل حتي ذهبوا فدخلت عتاب الي المطبخ بسرعه واحضرت بعض الطعام ودخلت الي غرفه جميله ووضعته لها فتحدثت جميله بصړاخ مردفه كل دا وسيبني اهنيه من غير واكل دا انتي واحده غبيه و
القي حازم كلماته ودخل الي غرفه عتاب اما هي فنظرت الي جميله بضيق وخرجت فبدأت جميله في تناول الطعام بسرعه من شده جوعها اما في غءفه عتاب كان حازم يقف ينظر الي ساعته بعصبيه شديده فتحدثت عتاب مردفه انا كنت ..
قاطعها حازم بصوت حاد مردفا هششششش اسكتي
القي حازم كلماته ثم دخل الي غرفته وابدل ملابسه وخرج واغلق باب الشقه جيدا خلفه فنظرت عتاب الي الفراغ پصدمه هل حقا اخبرها انها ستكون طالق اذا فتحت لها الباب استوعبت عتاب الكلمه بصعوبه ثم دخلت الي غرفتها اما عند حازم ذهب وهو وطارق والعساكر الي احدي الاماكن المشبوهه دخل حازم لوحده بهدوء فوجد شيماء مقيده علي احدي الكراسي ورجل ضخم يجلس بجانبها يعبث علي هاتفه بأنشغال فأطلق حازم
الفصل الحادي عشر
زوج اختي
وجد حازم شيماء وهي تبكي بشدع وتنظر الي اخيها بلهفه ثم ل وتحدث بلهفع مردفا حبيبتي انتي زينه حد عملك حاجه
شيماء پخوف وبكاء لع يا اخوي بس انا كنت خاېفه جووي
حازم مټخافيش يا جلبي طول ما انا معاكي
نظر طارق اليها ثم تحدث في نفسه مردفا يخزبيتك جمالك حتي وانتي مخطوفه حلوه .... والله لو
قاطعه حازم پحده طااارق يلا هنفضل واجفين
طارق بتوتر ها يلا فعلا كفايه ... حمد لله علي سلامتك يا انسه
شيماء پخوف وتعب الله يسلمك
خرج حازم وطارق ومعهم شيماء والعساكر ثم ذهب ااي شقته فوجد الباب مفتوح وباب غرفه جميله مفتوح فأقترب منها حازم بسرعه وحررها فتحدثت بدموع ولهفه مردفه حازم والله العظيم مفتحتش الباب صدجني وشالوا جميله وهي كانت نايمه ومشوا صدجني والله حتي شوف كاميرات المراجبه
نظرت عتاب الي شيماء ثم تحدثت مردفه انتي زينه عاد
شيماء بتعب الحمد لله بس عايزه انام علشان تعبت جوي
حازم بابتسامه ادخلي نامي يا جلبي يلا
ابتسمت شيماء ثم دخلت الي اخدي الغرف واغلقت الباب اما عن عتاب فسحبها خازم الي غرفته وتحدث مردفا ادخلي خدي شاور وريحي اعصابك وال عمل فيكي اكده هيتحاسب وحريب جووي
نظرت عتاب اليه باستغراب ثم دخلت الي الحمام واخذت حمام دافي ثم تذكرت انها لم تأخذ معها ملابس فأخذت المنشفه وغطت بها جسدها ثم خرجت بتوتر وتنفست بأريحيه عندما لم تجد خازم فذهبت ناحيه الخزانه ولكن لم تجد الا ملابس دنيا التي مازالت موضوعه منذ يوم الزفاف فتنهدت بحزن وهرحت من الغرفه ودخلت الي غرفتها فوجدت حازم يقف امام خزانه ملابسها فشهقت بفزع وجاءت لتخرج ولكن يد حازم كانت اسرع وسحبها اليه بسرعه حاي فتحدثت عتاب بتوتر مردفه سيبني بالله عليك انا عايزه البس
نظر حازم اليها بتفحص ثم تحدث بوقاحه
مردفا ليه ما اكده زين خليكي اكده
عتاب بتوتر شديد لع مينفعش بالله عليك سيبني يا حازم
حازم