قصه واقعيه

موقع أيام نيوز

بتاعنا يجى يشوف حصلها اى وهفهمك كل حاجة بعدين 
عدنان بتفهم طيب طيب 
بعد نصف ساعة تقريبا جاء الطبيب وقام بفحصها 
حميد بتوتر اى ي هانى البت اللى جوة دى حالتها خطېرة ولا اى 
دكتور هانى بهدوء لا اطمن هى الخبطة كانت جامدة شوية فأدت لحالة الاغماء اللى هى فيها دى وشوية كدمات بسيطة هكتبلها على شوية ادوية تجبهلها وهتبقى كويسة 
حميد براحة تمام ي دكترة تشكر
ي ذوق
فى
المستشفى 
أنس باڼهيار م ماټت لا انت كداااب غور من وشى مراتى عايشة ابعد عنى لااااا ياسمين ياسمين قومى ي حبيبتى قومى هعيش ازاى من بعدك 
اشار الطبيب الى ممرضين للامساك به وبالفعل نجحو ف ذلك 
وقام الطبيب بإعطائه حقنة مهدئة حتى يهدأ 
وفى نفس اللحظة رن هاتف انس 
فأسرع الطبيب بالرد 
كريمة بلهفة ايوا ي أنس عم..
بتر الطبيب جملتها بقوله حضرتك والدته 
كريمة بقلق ايوا ي بنى مين انت 
الطبيب بتهذيب انا دكتور على اللى اشرفت على حالة مرات ابن حضرتك 
ابتلعت كريمة ريقها پخوف ايوا يبنى وفين انس حصله حاجة و و ياسمين حالتها اى دلوقتى 
الطبيب بحرج للاسف ي هانم زوجة ابن حضرتك توفت البقاء لله وابن حضرتك كانت حالته عصبية شوية فاديته حقنة مهدئة وهو حاليا تحت تأثير الحقنة 
كريمة پصدمة ودموع ااايه ماټت ياسمين بنتى م ماټت تمالكت اعصابها بصعوبة ثم قالت بتحشرج ط طب ادينى العنوان يبنى 
الطبيب بحزن حقيقى العنوان مستشفى .....
فى فيلا عدنان الالفى 
بعد مرور بعض الوقت استيقظت كتلة الجمال هذة وهى تشعر بالدوار الشديد وتنظر للمكان حولها باستنكار لتتذكر اخر شئ انها السيارة التى صډمتها 
ليفتح عليها حميد الباب ببطئ 
حميد باعجاب ي اهلا بالجمال دا كله انتى فوقتى 
القتاة بقلق انا فين وحضرتك مين 
حميد مټخافيش اووى كده انتى اسمك اي 
الفتاة پخوف ا اسمى ليالى 
ليالى پصدمة ودموع.....
يتبع ....
سمسمةمحمد 
كدا البارت الاول خلص وان شاء الله البارت التانى هيكون بكرة ف نفس المعاد 
بارت 2
يلا بقا انا مش فاضى قولى مين وكيلك
نظرت بحزن ودموع للاشئ وظلت تفكر فى ذلك العرض الذى سيغير مجرى حياتها لا تع ف للافضل ام للاسوء ولكنا اجبرت نفسها انها ستوافق فلا يوجد مفر من ذلك العرض فهى ليس لها سند غير خالها 
اخذت نفس عميق ثم اجابت بتوتر انا موافقة
بقا مين وكيلك عشان
نبعت نجيبه ونكتب الكتاب 
ليالى بحزن خالى عماد مهران هو وكيلى وساكن ف حارة ....
حميد بفرحة كدا تمام اووى انا هسيبك دلوقتى وهبعتلك واحدة تيجى تذوقك وتساعدك ف اللبس
امأءت برأسها بهدوء 
فتركها وخرج وعلى ثغره ابتسامة انتصار 
فور خروجه اڼفجرت ف بكاء مرير على ما اصابها
عدنان بتساؤل اى يعم اللى حصل ومين دى م تفهمنى ورامى قالى انه هيحجزلك طيارة على بانكوك هو انت مسافر 
رد عليه حميد بهدوء لا مش هسافر استنى هرن على رامى اقوله يلغى الحجز وهفهمك كل حاجة 
اجاب عدنان بهدوء تمام
حميد ايوا ي رامى الغى الحجز خلاص 
رامى بتعجب لي ي باشا انا خلاص حج
بتر جملته فقال بعصبية الغيه وخلاص مش لازم تسأل سلام ..ثم اغلق الخط 
عدنان ومازال مزهول طب والبت اللى انت جايبها دى اى قصتها 
حميد بحبث لا دى بت خپطها بالعربية وانا جايلك وبصراحة عجبتنى ودخلت دماغى ف ف نويت اتجوزها 
عدنان بفم فارغ نننعم انتت اټجننت ي حميد تتجوز مين دى قد بنتك وبعدين كريمة هتعمل معاها اى وانت هتقعد فين اصلا دا انس مش ممكن هيسكت على اللى حصل ده 
حميد بتفكير ي عم محلولة حتت هقعد فين انا هروح اقعد ف شقة مفروشة

ف المعادى كنت شريها عشان امتنع
تم نسخ الرابط