جميله
المحتويات
.أنا مش عايزه أكمل معاك
سيف ب عدم فهم مش عايزه تكملي معايا و عايزاني أخد خاتمي و أمشي .أنتي بتقولي أي يا نور ..بعدها كمل ب خذلان و عنيه ع الخاتم في كفة ماشي يا نور هاخد خاتمي وأمشي حاضرهو كان تقيل عليكي و ع قلبك من يوم ما لبستيه أساسا .بس اللي بيني و بينك حاجه و اللي بيني و بين عم محمد حاجه تانيه ..يعني أنا مش همشي من هنا غير لما عم محمد يفوق
نور قالت الكلام ده لأنها كانت متوقعه أن سيف كده كده هيسيبها بعد ما يعرف اللي حصل معاها و اللي وصل باباها للحاله دي .. ف قالت تيجي منها أحسن و تنهي كل ده
المهم أن بعد اللي حصل نور فضلت قاعده جنب سيف دموعها بتنزل و بتحاول تمسحها كل شويه بايديها و سيف كان قاعد ضاغط ع الخاتم في كفة أيده پغضب لأنو مش فاهم هو أي اللي حصل عشان تعمل معاه كده .المهم أن الي كسر الصمت ده هو خروج الدكتور اللي كان بيكشف ع عم محمد
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
نور و سيف قاموا في اللحظه دي بسرعه
سيف عم محمد فاق يا دكتور
الدكتور فضل ساكت شويه بعدها قال الباقيه في حياتك يا سيف بيه
نور أنت بتقول أي
الدكتور الباقيه في حياتك يا بنتي أحنا حاولنا نعملوا أنعاش قلبي لكن جسموا مستجابش
المهم أن اللي كان بيرن عليها هي أسماء جارتها ..و هي بنت في نفس سن نور و يمكن هي الوحيده اللي نور كانت بتعتبرها صاحبتها و سيف كان عارف الكلام ده من نور
سيف أول ما فتح
أسماء بأندفاع نور عم محمد عامل أي ..أنا شوفت الأسعاف و هي بتنقله و كنت عايزه أنزلك و أروح معاكوا المستشفي لكن أخويا منعني من النزول .ياريتك كنتي عرفتيه يا نور أن الحيوان اللي أسموا علي ده كان بيهددكيمكن مكنتش وصلت الأمور لغاية هنا
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أسماء پصدمه مين معايا
سيف أنا سيف خطيب نور ..أسماء من التوتر لما عرفت أن سيف هو اللي بيكلمها قفلت الخط .و سيف بقي حرفيا هيتجنن من بعد ما عملت كده و عشان كده أول حاجه عملها بعد ما قفلت معاه هو أنو فتح الباسورد بتاع الموبايل هي صحيح نور مكنتش قالتهولو قبل كده لكن سيف كانت زاكرته قويه جداا مجرد ما حاجه تتكتب قدامه كان بيحفظها .و نور طبعا كانت بتفتح الموبايل قدامه كتير و من هنا هو حفظه ..المهم أن سيف محتاجش من الأساس يكلم أسماء لأن الموبايل فتح ع الرسايل اللي كان فيها صور مش كويسه ل نور. أسماء كانت بعتهلها و بعتلها معاها رساله بتقولها فيها أن الصور دي أتبعتت ع موبايل أخوها
سيف كان بيقرأ الرسايل و هو حرفيا شايط هو فعلا كان رفع القضايا ع علي بس مكنش محپوس هو كان بيتحاكم ع زمة القضايا يعني القضايا لسه شغاله بس لسه متحكمش فيهاالمهم أن نور صحيت من النوم و هو بيقلب في موبايلها و أول ما شافته بيقلب في الموبايل فهمت انو شاف و عرف كل حاجه لكن رغم كده نور لا علقت ولا أهتمت هي كانت عارفه من أول ما شافت الصور دي انو مستحيل خطوبتها تكمل. كمان بالنسبالها أكيد مفيش خساره هتبقي أكبر من خسارتها لبابها .
نور أول ما فاقت عدلت نفسها لكن سيف وقفها
نور و دموعها بتنزل في هدوء عايزه أشوف بابا .هو لسه عايش. كان
متابعة القراءة